لازلتُ أبتسم

لازلتُ أبتسم

 

إن سألتَ عني يوماً !! فأنا لازلت أبتسم
قد تقول عني غير مبالية , ساذجة أو مغرورة , لكن لاتنسى وأنتَ تردد قائمة الصفات أن تضيف لها صفات أخرى كمقهورة , عاتبة , متفاجئة , حزينة .....

همسة ألم

همسة ألم

من أكثر مايؤلم القلب أنني أحملُ فيه كلماتٍ وهمساتٍ وحكاياتٍ لم أبح فيها إليك ......

همسة

همسة

الصغيرة التي كانت ترصف قصاصات القلوب الملونة على دروب حياتها ببراءة , أضحت نبضات قلبها تشتكي من هوىً تحوّلَ إلى عاصفة أحزان !!

همسة

همسة

 

وأنا من علّمت أبجديات اللغات وأمام أبجدية الحب تاهت وتلعثمت !!!

همسة

همسة

 

هناك مواقف وأشخاص يجعلون من الحياة نعمة

وهناك من يجعلون من الحياة نقمة

ومابين حدي النعمة والنقمة نطلب من الله الرحمة والسلامة

احتلال

احتلال

 

الحب احتلال للقلب والروح يغافلنا ويتسلل إلى وجودنا وحياتنا ويصبح قدرنا

ولسطوته وقوته ننسى كم نحنُ ضعفاء أمامه !!

وإن رحل عنا في يومٍ من الأيام فإنه يترك أثراً كبيراً لا يُمحى لأنه كان جزءاً من تاريخ مشاعرنا ونبضات قلوبنا ......

عتاب

 

عتاب

 

هناك أشخاص نعاتبهم محبةً ورغبةً بإزالة كل العوائق بيننا لأنّهم جزء من حياتنا
وهناك مَن هم أكبر من العتاب ومع ذلك نجد أنفسنا نداعبهم بالعتاب احتراماً لمشاعرهم لأنهم قطعة من الروح والقلب لانستغني عنهم
وهناك من لانعاتبهم أبداً لأنّنا في عتابهم نخسر أنفسنا

همسة

همسة

لماذا لم يعد المساء كباقي المساءات الماضية ؟!!
هل هو الكبرياء الذي جال بيننا وأخذ يرمي بأشواكه على طرقات لقائنا ؟ أم هو الحذر الذي يتربص بأي قصة حب ويطعن بها حتى تتلاشى وتصبح من الذكريات ؟!!!

لايزال البحث مستمرا

لايزال البحث مستمرا

 

لايزال البحث مستمرا عن فارس يشبهك...
يرافقني في ذاك الرحيل نحو مرفأ السلام ، على صهوته يحمل الأصالة والتاريخ وأحلام الغد الآتي
وعلى وقع صهيله يركع المستحيل وترفع الدنيا التحية لعنفوانه

وداعاً

 

وداعاً

 

لم تشفِ غليل قلبٍ أتعبهُ استجداءك لتخبره لماذا ؟
أعتقد بأنّ الرد على سؤالي وصل منذ حين لكنني لم أفهم معاني الرسالة جيداً في وقتها !!

وداعاً