متى اللقاء؟
إلى اليوم لم
أستطعْ أن أصف شعوري نحوك رغم فيض الكلمات التي تتدفق من ينبوع الحب في قلبي , فكل
كلمة تطلُّ برأسها لتنساب إليكَ كغدير محبة تحترق وتجف من حريق هذه الأيام وتلكَ
النوايا البشرية والأحزان المشتعلة على مدى طرق الحياة في هذا الزمان المؤلم ,
فإلى أن تهبنا السَّماء العدل والرّحمة والسَّلام والأمان سأخبئ هذا الشعور وتلكَ
الكلمات لعلَ لقاءً يمنح قلوبنا أمطاراً من حبٍّ وحياة , تزيل من دروبنا حواجز
الفراق والبعد والأيام !!!