كم أخشى !

كم أخشى !

كم أخشى على قلبي من فوضى زماني وتقلّب الأيام ، وغرابة مايحدثُ حولي ، مشاعر محطمة وأمنيات تائهة ، ومتاعب تلف عالمنا من شمالهِ لجنوبه ومن شرقه لغربه ، تلكَ الخفقات الجميلة التي كانت تهفو للفرح والضّحك وللمحبة لم تعد كما كانت ، فلتتوالى أحزان الدُّنيا كما شاءت لها الأقدار ، لكني لا أريد أن أخسر خفقة واحدة من خفقات قلبي ، فقلبي يستحق الحياة

 

هل تعرف ؟

 

هل تعرف ؟

هل تعرف مدى أهميتك عندي ؟

لقد أصبحت ذاك الاسم الذي أضع تحته خطوطاً ، وألفه بدائرة ، كلما مررتُ به في كتاب أو صحيفة ، وكأنكَ أهم سؤال سيأتيني في امتحان الحياة ، وأهم إجابة أخشى أن أنساها في عِراكي مع الأيام والرّحيل والفراق والغُربة !!

عِشق

عِشق  

هذهِ الصفحات الموجودة داخل قلبي ، مكتوبٌ عليها ، إنكَ عشقٌ لن يتكرر .

لأنّكَ

 

لأنّكَ

لأنّكَ تمنحني ضحكة من القلب ، مَنحتك القلب ومايحتويه

حكايات الحُبّ

 

حكايات الحُبّ

حكايات الحُبّ جميلة حين تُروى ، وممتعة حينَ تبدأ ، ومؤلمة حينَ تَتقلب مع عواصف الحياة والأيام ، وقاسية حينَ تنتهي نهاية حزينة

حُكم القدر

 

حُكم القدر

كم نحنُ ضُعفاء أمام حُكم القدر ، نلغي عقولنا ونحطم قلوبنا إذا لم تكن الأقدار مرسومة كما نهوى ونتمنى ، ولو فكرنا قليلاً لفهمنا أنّ الأمور لا يمكن أن تأتي على هوى البشر لأنّ في السماء يد تُرتب لنا الأحداث والأشخاص دون إرادةٍ منا وأمام مشيئة الله التي تمنحنا الخير ولو مع دمعةٍ وألم لا سبيل لنا إلا بالقبول والأيام هي من تكشف لنا رحمة الله بنا ولو أننا لم نتقبل ذلك في وقتٍ ما .

أول العام الجديد

 

في أول العام الجديد أضع ورداً على شرفة نافذتي لعلَّ أقدار الحياة تنثر عطر التفاؤل في زوايا حياتي

حكايتنا

في تفاصيل حكايتنا ، لحظات رائعة لا يمكن مهما أُتينا من خيال وقوة أن نصنعها لأنّها من ترتيب القدر وكُتبت على صفحات حياتنا قبلَ أن نكون ❤

أريد نفساً

أريدُ نفساً عميقاً نقياً من تعب الحياة !

دمتَ وطناً

 بأعلى درجات صوتي و بأرقى مشاعر هدوءي وصمتي ، دُمتَ لي وطناً