الجمعة، 12 أبريل 2019

اختباء


اختباء
اختبئ خلفَ أوراق حكايتنا كلما مررتُ على أماكن وجودكَ فيها كي لا أجرحك بعتابي .... 

عذاب



عذاب
عذابٌ هو الوقوف على مرافئ الانتظار ، نستمعُ إلى صدى الشّوق يمرُّ بنا دونَ أن نحتضنه وإلى تراتيل الحبّ دونَ أن نصغي لها ، وكأنّ الأقدار وضعتنا على شواطئ اختبار في نهايته إما نجاةٌ وسلامٌ لقلبينا أو أن نقرأ على لقائنا السّلام !!!

الاثنين، 8 أبريل 2019

كلما همستُ لليل عنك



كلما همستُ لليل عنك 
كلما همستُ لليل عنك ، يرتدُ الهمسُ إلى حنايا الرّوح فيصاب الحنين بالصّمت ويكفُّ عن الحركة.....

السؤال



السؤال
السؤال الذي ما يزال يحيرني ، مَنْ منا الذي شعرَ ببرودة الانتظار وتاه في متاهات الأيام ولم يعرف طريقاً للنجاة إلا بإغلاق باب الحكاية والوقوف خلفَ ستائر الصمت يراقب من بعيد ؟!

همسة



همسة
الانتظار والشّوق توأمان لحكاية حب لم تكتمل...

أخبرتهم أنك وطني



أخبرتهم أنك وطني
أخبرتهم أنك وطني وأنَّ قلبي والرّوح جنودٌ لديك ، فلاتخذلهما بالنفي والإبعاد !!!

أتدرب



أتدرب
أتدرب على النسيان ، كي لا أزعجك بدقات الشّوق ونسمات الحنين!!

بين حروف الكلمات




بين حروف الكلمات
بين حروف الكلمات الحزينة تنبت ورود تكره الذبول وتتحدى الأيام ....

أرهقتني الحرب



أرهقتني الحرب
أرهقتني الحرب مع صمتك الحَذر ، ونفدت جميع أنواع كلماتي فيها...
فهل لي بهدنة لاستجمع شتات نفسي؟!
فإما استسلامٌ لقدرنا معاً يعقبه رحيل هادئ، أو استمرارٌ يرافقه الوقوع في أسر الألم والانتظار ؟!

سلامٌ



سلامٌ
سلامٌ ، لهذا القلب الذي وضع نفسه وسط معركة الاختيار ، بينَ حلم مقيد بسياج المستحيل ، وبينك أنت...

تيك توك

 حساب جديد  على التيك توك https://www.tiktok.com/@wardmuhamad?lang=ar