همس على ورق الزمن
الهمسة الأولى
كما للزمن حلاوةً ومرارة هناك همسات على أوراقه حلوة ومُرة , تُرى لو أحصينا بعد انتهاء أوراقنا كم عدد المرات التي تذوقنا فيها شهد الحياة وعدد المرات التي تألمنا وحزنا فيها من مذاقها المُر , كم ستكون النسبة ؟!!
وهل المشيئة الإلهية لها النصيب الأكبر في تلك المعادلة ؟ أم الحظ وسوء تقديرنا للأمور , وعدم معرفتنا بطرق هذه الحياة التي تجعلنا نتعثر ونقع وننهض ونسير ونقف ونُبحر في بحار الهموم التي لاشواطيء لها سوى صخور الندم والانكسار ؟!!
الهمسة الأولى
كما للزمن حلاوةً ومرارة هناك همسات على أوراقه حلوة ومُرة , تُرى لو أحصينا بعد انتهاء أوراقنا كم عدد المرات التي تذوقنا فيها شهد الحياة وعدد المرات التي تألمنا وحزنا فيها من مذاقها المُر , كم ستكون النسبة ؟!!
وهل المشيئة الإلهية لها النصيب الأكبر في تلك المعادلة ؟ أم الحظ وسوء تقديرنا للأمور , وعدم معرفتنا بطرق هذه الحياة التي تجعلنا نتعثر ونقع وننهض ونسير ونقف ونُبحر في بحار الهموم التي لاشواطيء لها سوى صخور الندم والانكسار ؟!!