ماالحل ؟
أنا أراقب حركاتك
وكلماتك وهمساتك بهدوءٍ وصمت وأحياناً بثورةٍ ناعمة وببوح حذر؟!
أخشى أن أفارق عالمك
الذي أحببته بكل فصوله المتقلبة التي امتلأت بالأمطار والثلوج والسنابل والورود
....
وأنت تتابعني بصمت
الحكماء!!
فأين الحل في قصةٍ
أثقلتني بقيودها العمياء الصماء التي وقفت بكل عوائقها كي لاتكتمل الأحداث كما
نريد , فقد ابتدعت لغة جديدة وأبجدية غامضة كي لانفهم مايجري معنا ونحن نسير على
طرقات زمنٍ أيامه وشهوره وساعاته رهنٌ بمشيئتها القاسية .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق