هذا قدرنا
هذا قدرنا شئنا أم أبينا , أن نبقى في معركة معهم , نحن بحصارنا
وشتاتنا وأسرنا وعذابنا ورحيلنا وغربتنا وحجارتنا وصمودنا وثورتنا, وهم بمكرهم
وقدراتهم وتحالفاتهم وسيطرتهم !!!!
مَن سينتصر في تلك المعركة التي طالت وتعددت صورها وطرقها ؟
ماذا تخبئ لنا الأيام ؟
إنه القدر الذي رافق نكبتنا وشقائنا منذ أعوام !!
فهل سيكافيء صبرنا ونضالنا
بالنصر والفرح , أم بالمزيد من الحروب والمؤامرات والنكبات ؟!!!
فياأيها القدر ترّفق بنا وبتلك البراعم التي ثارت من قلب الأرض لتحيا
بعزة وكرامة وحرية ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق