همسة من ورد
لنهرب من واقعنا و نحلم وكلما كان الحلم خياليا وبعيدا عن الواقع كان أجمل!!!!
فماذا لو أهديتك هذا المساء عربة ورد ، إلى أي زمان ستعيدني؟ وإلى أي مكان؟
وأي نوع من الكلمات ستسمعني؟
إنه حلم سأحوله إلى واقع بالكلمات!!
فأحلام من يجيدون الكلمة تصبح على صفحات الخيال واقعا كما يريدون وكما يشاء لهم الخيال........
فماذا لو أهديتك هذا المساء عربة ورد ، إلى أي زمان ستعيدني؟ وإلى أي مكان؟
وأي نوع من الكلمات ستسمعني؟
إنه حلم سأحوله إلى واقع بالكلمات!!
فأحلام من يجيدون الكلمة تصبح على صفحات الخيال واقعا كما يريدون وكما يشاء لهم الخيال........
أما اللعب بالورد فسيدميك دائماً لأنّه يمتلك أشواكاً لاذعة يظهرها في الوقت المناسب وللشخص الغير مناسب!
ردحذفألا زال هو الوطن ؟ ألا زالت هي الورد ؟ هل حقاً يذبل الورد أم أنه فقط يبكي ويبدل أوراق ذاكرته؟ إن كان الوطن فرفقاً في الوطن ، وإن كانت الورد فالورد لايذبل بل يُزهر من جديد!
على مايبدو أن أشواك الورد كانت لاذعة !!
ردحذفأما بالنسبة للوطن فلن يجد الوطن أشد حناناً عليه ورفقاً به من الورد
والغريب أنّ للورد ذاكرة لاتنسى بل تسهو أحياناً
مع تحيات الورد