السبت، 14 نوفمبر 2015

همسة من ورد

 
همسة من ورد
لنهرب من واقعنا و نحلم وكلما كان الحلم خياليا وبعيدا عن الواقع كان أجمل!!!!
فماذا لو أهديتك هذا المساء عربة ورد ، إلى أي زمان ستعيدني؟ وإلى أي مكان؟
وأي نوع من الكلمات ستسمعني؟
إنه حلم سأحوله إلى واقع بالكلمات!!
فأحلام من يجيدون الكلمة تصبح على صفحات الخيال واقعا كما يريدون وكما يشاء لهم الخيال........

هناك تعليقان (2):

  1. أما اللعب بالورد فسيدميك دائماً لأنّه يمتلك أشواكاً لاذعة يظهرها في الوقت المناسب وللشخص الغير مناسب!

    ألا زال هو الوطن ؟ ألا زالت هي الورد ؟ هل حقاً يذبل الورد أم أنه فقط يبكي ويبدل أوراق ذاكرته؟ إن كان الوطن فرفقاً في الوطن ، وإن كانت الورد فالورد لايذبل بل يُزهر من جديد!

    ردحذف
  2. على مايبدو أن أشواك الورد كانت لاذعة !!
    أما بالنسبة للوطن فلن يجد الوطن أشد حناناً عليه ورفقاً به من الورد

    والغريب أنّ للورد ذاكرة لاتنسى بل تسهو أحياناً

    مع تحيات الورد

    ردحذف

تيك توك

 حساب جديد  على التيك توك https://www.tiktok.com/@wardmuhamad?lang=ar