سلامٌ إليك
حتى لو كان الغياب هو القرار الوحيد , سأجد ألف عذر لأقول أنه القرار
الصائب ...
فهم لم يكونوا يوماً سوى نسمة حياة وفرحة قلب ولهفة شوق , وسيبقون في
ذاكرة الأيام خالدين ....
هي الدنيا وأعرفها جيداً تنثر فوق الدروب الجميلة أشواك الظنون والحذر
لتدمي أية وردة تزرعها الأقدار الطيبة في حياتنا ؟!!!
فسلامٌ لهم وسلاماً عليهم وسلاماً إليهم أينما كانوا , أعزاء القلب
والفكر والروح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق