الاثنين، 4 يناير 2016

أعتذر

 
أعتذر
أعتذر لنفسي فقد صفعتها بيدي صفعةً قاسية عندما أوهمتها أنّ هناك فرحةً زارت بيت أحزاني التي تكدست زواياه بالآلام
كانت سحابة سراب مرّت ظننتُ أنها تحمل لي أمطار الحياة !!!
آسفة لن أُصدق أية فرحة بعد الآن ....
 

 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تيك توك

 حساب جديد  على التيك توك https://www.tiktok.com/@wardmuhamad?lang=ar