سؤال
في سهري على ضوء الوحدة الخافت وفي صمت غربة باردة ٍ كصقيع الخوف , أرى
طيفك يقترب مني فأشعر بنبض قلبي يكاد لايهدأ عن الخفقان ..
أتحسس وجودك الذي لا تضح معالمه وأحاور نفسي عن ذاك الشعور الذي بات
يطغى على حياتي كلما فكرتُ بك , لم أجد إلى الآن سوى حيرة بين شكٍ ويقين , وبين
سؤال أسأله لك وجوابٍ أنتظر قدومه عندما يتحرر من بين يديك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق