وأردتُ حباً كبيراً
ورجلاً لايقبل القسمة على مجموعة من النساء
عدت من تلك الطريق التي سرتُ عليها إليك
رغم خطورة أرضها
والأشواك الغامضة المتناثرة بين حجارتها
تملكني خوف من شدة الأصوات التي صدّعت نسمات جميلة حملتها بيدي لتدلني عليك!!!!
عُدت كي لا أجد في نهاية الطريق باباً موصداً تقف أنتَ خلفه
ومئات الأيدي تمسك به كي لا أراك ؟!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق