حكاية قدَر
في البداية لم أقصد أن أحبك لدرجة العشق
ولم أقصد أن أكون المتيمة بك لدرجة الوله
لكنني الآن كلما نظرتُ إلى الورقة الأولى في كتاب حكايتنا , وقلّبتُ
أوراقها أؤمن بأنّك قدري , قدرٌ ساقته مشيئة الله , فكان هذا الحب الذي احتلّ
كياني
بدأ بلا موعد ونما وأزهر براعم غرام , وللقدر وحده أن يضع في آخر
الحكاية نقطة النهاية .
هنيئا له هذا العشق راق لي نبضك
ردحذف