همسات شوق
- على شرفة الأمنيات أقفُ
فوقَ سرابِ الأحلام وأنين الحنين والشوق , لعلَ لقاءً تهبهُ السّماءُ لنا .....
- كلما شعرتُ بالغضبِ منك
ألجأ إلى الصمت , لاأعلم هل هو ضعفٌ أمامك أم قوةٌ أرتديها أمام نفسي ؟!!!
قد لا تفهمهُ ولكنكَ لو
أنصتَ جيداً لاستمعتَ إلى أنين أنفاسهِ ولو تأملتهُ لرأيتَ مئات الكلمات والهمسات
تنسابُ من بين يديه متجهةً نحوك!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق