الله يسامحك
إذا أكثرتُ من كتابة الكلمات إليك تتمادى
أنتَ بالصمت
وإذا صمتُ أنا , تختال بمرورك العابر بالقرب
من سياج خواطري
فأعودُ للثرثرة ونثر رحيق الورد على خطوات كبرياءك الصامت
فلماذا تعود للاختباء خلفَ جدار الصمت مراقباً
اشتعال نار الحنين والشوق في حطب الفراق الذي أصبحَ بسبب موت أشجار اللقاء والوصال
أكواماً كبيرة على طريق الانتظار
الله يسامحك !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق