الجمعة، 23 فبراير 2018

وطني


وطني
 
مرَّت سنوات وشهور وأيام , كنا كلما دارت الأحاديثُ بيننا أشعر أنني أطير في رحاب وطني بحرّية وأمان فما بال وطني الآن ؟
هل هو أسيرُ الحياة وهمومها ؟ !!
أم هو في معتقل الغياب حيثُ يقضي أيامهُ بين جدران الصمت ؟!!!!  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تيك توك

 حساب جديد  على التيك توك https://www.tiktok.com/@wardmuhamad?lang=ar