رعونة أطفال
الأطفال وحدهم يدقون الأبواب ويهربون , أحياناً على سبيل البراءة
وأحياناً على سبيل الإزعاج !!
فماذا أسمي مَنْ يطرقون أبواب القلوب ويهربون خلفَ بحارٍ من
الأعذار ؟!
وهل رعونة الطفولة لم تفارقهم أم هو طيشُ الكبار ؟!!
إنَّ القلوب ليست
أمكنة لألعاب الصّغار ولم تُخلق لتكون مساحةً للإزعاج لذلك ممنوع اقتراب ولعب الصغار
بأفعالهم ومواقفهم بالقرب من قلوبنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق