همسة
أرهقتني حياةٌ ، منحتني الأقدار دوراً واحداً لألعبهُ على مسرحها المزدحم بالأحداث ، دور المتشحة بثوب الفراق الأسود ، أودع الأحباء والأعزاء الراحلين نحوَ السّماء ثمّ أنزوي في مدينة المنفى أقفُ على مرفا لجوئي وحيدةً باكية مكتئبة ، أنتظر النّهاية بصمت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق