سلاماً
سلاماً للراحلين ، والغائبين ، والذين يجلسون على مقاعد الغربة في عتمة الوحدة ، ويبتسمون رغم جرح القلب وألم الرّوح ، للذينَ مازالوا يخبئون المحبة الصّادقة في حناياهم خوفاً عليها من عواصف هذا الزّمان وينثرونها حباً وحناناً على من حولهم ، إليهم قطع القلوب الطيبة أجمل الدعوات والأمنيات بأن يكونوا بخير وسلام على الدوام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق