أقدار
في رحلة الحياة تمرُّ
بنا الأحزان والصعوبات كالعواصف الهوجاء لتدفنا في رمال اليأس والوحدة لكن يد
القدر سرعان ماتمتد لتطفيء غضب تلك العواصف العاتية وتُبعثر أوصال اليأس لتشرق شمس
جديدة تعدنا بالكثير ....
إنها الأقدار في كل
مرة ؟!!!
أبعدتنا سنوات وسنوات لكنها في رفة عين عادت
لتمد جسوراً دافئة وناعمة بيننا لعل نسيجاً من المحبة والوداد تحيكه بقوة في هذه
المرة كي يكون لقاءً بدون عثرات أو عوائق , أو فراق !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق