نسمات أريجك

نسمات أريجك

كلما استنشقتُ نسماتٍ نقية مختالة بأريجك أعلم أنكَ مررتَ بالقرب من كلماتي , مضى زمنٌ بعيد على اختفاء عطرك من دفتر أيامي ومن همسات كلماتي ؟!!

تذاكر سفر

تذاكر سفر

قبل الفراق وضعتَ في يدي عدة أوراق ورحلت , لم أعرف وقتها أنها تذاكر متنوعة للسفرِ إليك !!
وعلى محطات الانتظار ازداد رحيل قلبي إليك وسفري نحوك , استخدمت جميع تذاكر الشوق والحنين والعتاب والقلق والخوف وأبقيت على واحدة أُرسلها إليكَ اليوم وهي الدعاء بأن تكون بخير ......

غرباء

غرباء

غرباء نحن يا سيدي , نعيشُ كلّ واحدٍ منا في طرفٍ من أطراف هذا العالم الغريب !

أحلامنا غريبة لاتشبه أحلام الآخرين وأوجاعنا وأحزاننا وأفراحنا وابتساماتنا لها خصوصية تختلف عن أوجاع وأحزان وأفراح وابتسامات الآخرين , عواصف وأعاصير الحياة تلاحقنا وتترك آثارها على أجسادنا وندباتها على قلوبنا , لأننا نقفُ على حواف الأمان والسّلام فوق أرضٍ لا ننتمي إليها وتحت سماء لا يتسع ظلها لنا وأوطانٍ تقيدنا داخل بقعٍ مرصودةً بالشقاء والعذاب ...

غرباء نحنُ يا سيدي , لا نلتقي إلّا لنفترق ولا نتبادل الشوق إلّا ونختفي وراء الغياب , هكذا نحن طالما مرغمين أن نبقى بلا أرضٍ وبلا سماءٍ وبلا وطنٍ لنا .....

   

يوماً ما

يوماً ما

يوماً ما سأحرق كلماتي , لعلَ احتراقها يطهرُ قلبي وروحي منك !!!

أنتَ والوطن

أنتَ والوطن

ما بيني وبينك أوطانٌ تحترق , وفي قلبي وقلبك وطنٌ ننتمي إليه ونجهله

نحبهُ ولا نراه , نشتاق لهُ وتؤلمنا تلك المسافات والأسوار التي تبعدنا عنه

فأنتَ والوطن تتشابهان في تفاصيل وفصول الحكاية !!!

معاناة , ألم , اشتياق , فُراق , وحدة , غربة , دموع  

وكأن قدري أن تبقى أنتَ والوطن من المستحيلات في حياتي ....   

همسة

همسة

أخبرونا أننا حيثُ نجد الحب نجدُ  السّلام , إمَا أنَّ العبارة غير حقيقية أو أننا لم نجد حباً حقيقياً إلى الآن !!!

 

إنَّ مع العسرِ يسرا

 إنَّ مع العسرِ يسرا

" إنَّ مع العسرِ يسرا "  كلما رددتُ هذه الآية الكريمة أشعر بالأمل وأنتظر أن يأتي اليسر , لكن يبدو أنني سأنتظر مع مجموعة العسر التي داهمتني الكثير من اليسر ؟!!  

همسة ألم

همسة ألم

حسبتك نسمة حياة مرَّت ذات يومٍ فأتت بالسَّلام إلى قلبي , لم أكن أعلم بأنك حجر عثرة صادفتهُ  في طريق أحلامي , فرحتُ بهِ ووضعتهُ قلادةً على صدر الرّوح فحطم كلَّ أمنيةً فيها ....

واقع وخيال

واقع وخيال

كلماتي مبعثرة  بمشاعر وأمنيات وخيالات , فأنا أكره منطق الأمور التي نصحو عليها منذُ ولادتنا و ترافقنا كوشم توسمنا بهِ الأيام والأحداث والأهواء وتقلبات الزمان , لقد جعلتُ لها أجنحة ملونة من عالم الخيال كي تُحلق بعيدةً عن أرض الواقع التي أدمت قلوبنا , تزهو وهي تطير في فضاء الحب والشوق والسّلام , وعندما تعود لتقف على أغصان الحقيقة تبدأ بنزفِ دماء الألم ودموع الأحزان ....

صبر

صبر

اصبرْ أيُّها القلب فقد يحدثُ اللهُ أمرا

شوق

شوق

الاشتياق لا يليق إلا بمن يستحقه

همسة قلب

همسـة قلب

إنَّ مَن وضعكَ في قلبي أدرى بمَن وضع , وفي أيّ قلبٍ قد وَضع , فأكثِر من غرورك فهناكَ مساحات شاسعة من الصبر أسقتها الأيام ألواناً من ينابيع الحياة فنمت فيها كل أنواع الورود وسنابل الخير وأشجار الوفاء وأشواك الألم ونباتات غريبة نثرتها رياح الزمان على قلبي فأورقت أحزاناً , لكن احذر من تقلبات الأقدار ويوم حصادٍ آتٍ ينتظرك !!

أبحثُ عن ابتسامات

أبحثُ عن ابتسامات

أبحثُ عن ابتساماتٍ هاجرت دون استئذان , يبدو أنها لم تعد تجد ما يجعل الحياة تسري في أوصالها بعدَ أن جفَّ نبعُ الوصال بيننا !!!

همسة مساء

همسة مساء

جاء المساء وحان موعد حضور طيفك حسب  توقيت مملكة الورد وماحولها !!!

غربة

غربة

بحثتُ في غربتي عن وطن حتى وجدتك , وعندما غبت أصبحت غربتي وحدة ًموحشة بلا حياة أو أمل وأيقنتُ أنكَ كنت لي وطن ....

الطريق إليك

الطريق إليك

يروقُ لي السَّير على الطرق المستقيمة في كلِّ شيء إلا طريقاً واحداً أحببتُ تلكَ التواءات والتعرجات والمستحيلات والعثرات فيه وهو الطريق إليك ؟!!!

صباحي أنا يكتفي بك

صباحي أنا يكتفي بك  

صباحهم ورد

وفل

وياسمين

وزهورٌ تُراقصُ أمنياتهم على مدى الأرض , وأشواقٌ تعزفُ

 للعاشقين نغمات حُبٍ لاينتهي

وصباحي أنا يكتفي بك  

سلامٌ على ورد

سلامٌ على ورد

سلامٌ على وردٍ عَرِفَت أنَّ شذاها يتبعثر في هذا الفضاء ويمرّ على مختلف أطياف البشرالعابرين أمام كلماتها , ومعَ ذلك لم تتوقف عن البحثِ عنك وإهداءك الوداد والشوق  , وماتزالَ تبثُ باستمرارٍ وتحدٍ كلَّ أنواع الأريج الإنساني لعلك يوماً تتنفسُ بوحها بعمق فتدرك مَنْ أنتَ في قلب الورد .....  

ماذا لو .....

ماذا لو ....

ماذا لو دار بيني وبين الزَّمان حوار ؟!!

مَنْ سيعاتب مَنْ ؟!

ومَنْ سيصب جامَ غضبهِ على مَنْ ؟!!

مَنْ سيصرخ ألماً ؟ ومَنْ سيبكي دموعاً ؟!

مَنْ سيُقدم الأعذار ومَنْ سينحني خجلاً ؟!

مِنْ سيبدأ معركة النهاية ؟ ومَنْ سيفوزُ بالنصر ؟

فنحنُ في هذا الزمان المؤلم نولدُ من رحم الأمان لنتبعثر على طرقات الرَّحيل في عالم أبت مؤامراته إلا أن نكون بلا وطن وبلا هوية تُتيح لنا الانتقال بكرامة !!!

تتقاذفنا أعاصير الشَّر , وتضع أقدار الزمان لنا خطوطاً تأسر بها وجودنا .....

وكلما ضاقت الحلقات بقسوتها علينا نبحثُ عن هذا الزمان لنصبَّ عليهِ غضبنا ولعناتنا , ليسَ ضعفاً منا وهروباً من مواجهةِ الأيدي التي عبثت بحياتنا ومصيرنا الإنساني ولكن لأنهُ زمانٌ لم يرحم أجيالاً منا لاتزال تُورث همومها وأحزانها وغربتها وغضبها من جيلٍ إلى جيل .....

حكايات

حكايات

هناك حكايات تكتبها الأيام على شغافِ قلبنا , تبقى مدى الحياة سراً من أسرار العمر لا تُنسى ولا يُباح بها .

دموع الورد

دموع الورد

يبدو أنَّ دموع الورد التي يظنها الناس قطرات ندى تستقي ماءها من أرض العذاب وينابيع الألم !!

 

كم كسراً ؟!

كم كسراً ؟!

كم كسراً أتعبَ قلبي وأضناه , ومع ذلك لازلتُ أُبقي على شظاياه المتحطمة , لأني أرى صورتكَ فيها ....

وهم

وهم

لا أريد أن أكتب لكَ كلماتٍ من وحي الخيال تركبُ عربات الوهم وتسير على طرقات السَّراب !

لن أقول أني سأضعك في قلبي وأغلق الأبواب فقلبي لم يعد يتسع لأحد لكثرة جروح الأحزان التي توالت عليه

ولن أقول أني سأضعك في عينيَّ وأغمض عليك فقد أرهقت من السَّهر لأجلِ عيون الآخرين

ولن أقول أني سأكتبكَ حنيناً وشوقاً وحباً على صفحات المدى والعمر والأيام , فقد تأكدتُ أنَّ كل من في المدى يقرأون كلماتي أو يمرون بها عابرين إلا أنت؟!!!

سأكسر جدران الوهم بيني وبينك وأكتب بلغةٍ مختلفة , تزيل كل ألوان الخيال وتبقي على لون مِداد أسود يخطُ حروفاً تتأوهُ بألمٍ على صفحاتٍ رمادية كئيبة كأحوال زماننا !!!

  لونان يناسبان واقعنا أنا وأنت , ويصفان مابيننا بكل صور الحقيقة الباكية على جمالٍ وسلامٍ وحُبٍ ماعرفناهم إلا على صفحاتِ أزمنةٍ مرّت ولم نراها أو نحياها نحن ...

ذكرى

ذكرى

اليوم جاءتني الذكرى توقظني حاملةً معها صوراً لك , ففتحتَ أنتَ لها باب قلبٍ خبأكَ في حناياهُ روحاً وإحساساً وشوقاً وحياة
فأيُّ نبضٍ ينساك ؟!!!

حروف اسمك

حروف اسمك

أكتب بجميع حروف أبجديتنا , لكن تبقى حروف اسمك أثيرةً وغالية , كلما اجتمعت في إحدى خواطري تزيدها عزاً ومجداً ونوراً .....

صبرٌ جميل

صبرٌ جميل

كم أتمنى أن يسود هديل الحمام مكان قصف ونعيق الحروب , وشذا الورود مكان رائحة الموت ودخان الكوارث , وأغاني السّلام مكان طبول الفوضى والنفاق والنزاعات السخيفة , أتمنى ويتمنى معي من يريدون لهذا العالم أن يكون قابلاً للحياة الجميلة لكن قوى الشّر تلكَ التي تتربص بأمنياتنا وأحلامنا تأبى إلا أن تثير زوابع سمومها في فضاء وجودنا ناثرةً سموم كراهيتها كي نختنق بنسائم الصفو التي تهب على أرواحنا رغم حصار ذاك الضباب الرمادي , فصبر جميل .....  

احتراق

احتراق

لا أدري لماذا يحب الناس طعم الكلمات التي تنضج على نار احتراق القلوب , وكأنها كعك عيدٍ يتلهف الناس إلى تذوقه حباً بهِ وبمذاقهِ الحلو والخاص ولأنهُ يذكرهم بأشياء جميلة تعودُ بهم إلى الماضي الجميل فيشعرون بالحنين والشوق والطمأنينة لوجوده , فالكعك لايؤكل على الرغم من مكوناته الطيبة إلا بعد احتراقه بنار الموقد ,  تماماً كنضوج كلماتنا على مواقد الأيام الحارقة لقلوبنا , تتلقفها القلوب بإحساسٍ تاركةً  أثراً وشعوراً خاصاً في نفوس من يقرأها  .....

أيُّ قدر!!

أيّ قدر!!

أيّ قدر ذاكَ الذي جعلكَ بكلمةٍ تحولني إلى فصولٍ حياةٍ  تتعاركُ على محرابِ قلبك , فمن شتاء يبكي فراقك إلى صيفٍ يحترقُ شوقاً إليك , ومن ربيعٍ ينبتُ براعم حبٍ من أجلك إلى خريفٍ تتساقطُ فيهِ أيامي على محطات انتظارك ؟!!!

لكَ تقديري

لك تقديري

 

لكَ تقديري ....
لقد استطعت أن تجعلني أدورُ الأرض بحثاً عنك وأطرقٌ أبواب السَّماء لأدعو لكَ بالسَّلام والأمان .....

أنتَ قلبي

أنتَ قلبي

هُنا في قلبي مولدك وحياتك ومماتك , فتدلل في رحابه وانهل من جمال الحياة فيه , ثم ارقد في حناياه بسلام إلى أن يجمعني اللهُ بكَ من جديد في مستقر رحمته .....

رواية

روايــــــــة

 

 

وضعتُ خطوطَ رواية على الورق , لها نفسُ الأمكنة التي كنا بها والأمكنة التي وضعتنا أقدارنا على رمالها وشواطئها , وكل فوضى الحياة والأحداث والحروب من حولنا , وسيلٌ من الشخصيات التي مرَّت عابرةً بنا والتي ارتبطت أرواحنا وقلوبنا بها وأولئكَ الذين حملوا مختلف أنواع المشاعر ولونوا بها حياتنا بألوانٍ شتى !!

جعلتُ بدايتها أنا وأنت ونهايتها أنا وأنت , لن أُخبرك عن طبيعة البداية ولا النهاية فأنا آمنتُ بأنني في هذه الحياة أحيا فرحاً يتلوهُ حزن ولقاءً يأتي بعدهُ فراق وضحكات تتربصُ بها دموع وهكذا نحنُ في الدنيا نبتسم للكون دونَ أن ننظر إلى أقدامنا التي تكون على حافة هاوية من الآلام والانكسارات والهزائم ....

خطوطُ روايتي انتهت ولكني مازلتُ أبحثُ عمن يجيد أداء دورك ببراعة على ذاكَ المسرح الكبير , شخصٌ يتقن الدور كما أتقنتَ أنتَ التمثيلَ في واقع الحياة .  

قاتلٌ ذاكَ الشوق

قاتلٌ ذاكَ الشوق

قاتلٌ ذاكَ الشوق الذي لا يصلك ويضلُ طريقهُ إليك !!
كأنهُ خنجرٌ يطعنُ في رحلةٍ عودتهِ يائساً كلَّ لهفةٍ ترحلُ نحوك ؟!!

قلوب مسافرة

 

قلوب مسافرة

أرسمُ لكَ قلوباً على كل الأشياء المسافرة فوقَ دروب الرحيل نحوَ المدى , نحوَ الشَّوق , نحوَ أحبةٍ في الغياب , لعلّها تصادفُ قلبك يوماً , فتهمسُ عن نبضٍ يدقُ لكَ على نغمةِ حنينٍ هائمة ....

لستَ عابراً

لستَ عابراً

 

ياسيدي , أنتَ في أعماقي استوطنت وأقمت
لستَ عابراً قرأتَ عليَّ السلام ورحلت .

طاولة لقاء

طاولة لقاء

بحثتُ طويلاً عن طاولة لقاء لأجتمع أنا وأنتَ حولها فلم أجدها على هذه الأرض , يبدو أنها موجودة فقط في عالم آخر إما الخيال أو في السّماء!!

وهذين العالمين لقاؤنا فيهما سيكون بلا موعد أو عنوان ؟؟؟؟

أنتَ والوطن

أنتَ والوطن

من الأشياء التي أيقنت أنَّ طرق الوصول إليها من المستحيلات , أنتَ والوطن !!

فياوطني العزيز البعيد , يامَن تحيطُ بك أسيجة من نسيج الأقدار , ألم يأن الوقت لنلتقي دونَ أن نرحل إلى مدن الأحلام والخيال  , كلما دقَّ الشوق أجراسه وتساقطت على أرواحنا أمطار الحنين ؟!!!!!

أمنيات

أمنيات

وتعود أمنياتي من جديد تخرجُ من تحت رماد اليأس والانكسار كطائرٍ فينيقي  , تنفض غبارها الرمادي وتتنفسُ الحياة  , تطير  مع نسمات الأمل , تحضن زهورهُ , وتغني معهُ أغنيات الفرح , ثم تعود لتنام على وسادة الأحلام تحلم بذاكَ الغائب خلفَ حدود الفراق البعيد وبالوطن الذي أحاطت بهِ أسيجة الاحتلال  وبأمطارٍ من ورود تتساقط على أرض تلك الرّوح العطشى للسَّلام , فهناك في مساحات الحلم نلتقي أنا وأنتَ على تراب وطننا تغمر أرواحنا ينابيع الحب والأمان ..... 

يسألوني ...

يسألوني

ويسألوني عن شوقٍ يُبحرُ إليك على مراكب الأيام وعبر بحار الذكريات , ألم يأنُّ من الفراق ويبكي من الغياب ؟!

ألم يعد يوماً مهزوماً تؤلمه جراح معاركهُ مع تلكَ الأسوار التي تحجبها تقلبات فصول الحياة عنك ؟!

لم يعلموا أنكَ على طرف الحنين البعيد ,  تقفُ تتنفسُ شوقي وتحضنُ طيفهُ بصمتٍ العاشق الذي يخفي عن عيون الزمان لهفة القلب وعشق الرُّوح , لتستمر همسات الورد تنسابُ كرحيق الحياة في جسد دنيا يلفها ظلام وظلم الأقدار ...

ذكريات

ذكريات

عندما تعود بنا ذكرياتنا إلى الوراء تأخذنا إلى أماكن وأشخاص كان بعضهم عابراً وبعضهم عزيزاً أثيراً في القلب والرُّوح وفي حياتنا الملأى بفصول من الفرح والبكاء والحب والفراق

العابرون أماكنهم فارغة , والأعزاء الأحبة أماكنهم ملأى بأحلى وأجمل وأعز المواقف والأحاديث والحكايات , هؤلاء وضعتهم الأقدار على دروب رحلة الحياة فنقشوا على جدرانها أجمل الأثر  , وبقيت  أماكنهم ممتلئة بهم وإن رحلوا , أو غابوا , أو أخذتهم شؤون الدنيا إلى أماكن ثانية .....

همسة

همسة

لا زلتُ أزرع وردةً كل مساء وأهبها إليك ؟... حديقة انتظاري امتلأت بالورود الذابلة والأوراق الممزقة وبالصمت المخيف وكأنها أُصيبت بلعنة غيابك !!

ماذا تقول ؟!

ماذا تقول ؟!

ماذا تقول لو أخبرتك أني عندما أغفو أضعكَ في أحضان أحلامي كي تبقى قريباً مني ؟...

تبادل أسرى

تبادل أسرى !!!

هناك قاسم مشترك يجمع بين الحرب والحب وهو وجود أسرى من الطرفين !!!

فالرَّجاء إعادة قلبي لي فالحكاية انتهت وعلينا تبادل الأسرى ....